الثلاثاء، 10 فبراير 2015

الاثنين، 2 فبراير 2015

قوه الايحاء الحوار المتمدن

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=41349

التعرف على الذات كامل السعدون..اليه المخ

http://www.m.ahewar.org/s.asp?aid=24887&r=0

ملخص حلقات الموسم الاول لخدها قاعده صلاح الراشد

http://mady1992.blogspot.com/2014/01/blog-post.html?m=1

ملخص حلقات خدها قاعده اصلاح الراشد

http://muntada.islamtoday.net/forum/%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81%D9%8A/%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%A9/1983291-%D9%85%D9%84%D8%AE%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%82%D8%A9-11-%D8%8C-%D8%AE%D8%B0%D9%87%D8%A7-%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D8%AF-%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%B4%D8%AF

الثلاثاء، 20 يناير 2015

النقد الذاتى كامل السعدون

http://www.m.ahewar.org/s.asp?aid=22466&r=0
http://www.slideshare.net/sadekyounis/ss-27495569

اعشاب طبيعيه لحرق الدهون

http://www.sabayacafe.com/%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%84/%D8%B5%D8%AD%D8%AA%D9%83-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A7/%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D8%B4%D8%A7%D8%A8-%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%82-%D8%AF%D9%87%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B3%D9%85.html

اعمال القلوب

استمع إلى قبول الأعمال - الشريعة و الحياة من خلال #قناة_رواق | Rewaq #np on # على SoundCloud https://soundcloud.com/rewaq/37nt7i78bk1r

بايه يوسيه سليفا

http://www.m.ahewar.org/s.asp?aid=22087&r=0

عااقه اليمين واليسار وتقنيات الذاكره

http://www.m.ahewar.org/s.asp?aid=20471&r=0

كامل السعدون الذاكره الجزء 3و4

http://www.m.ahewar.org/s.asp?aid=22448&r=0

الجمعة، 16 يناير 2015

بحبك؟ مما لا شك فيه أن الآباء والأمهات يحبون أولادهم ولكنهم قد لا يظهرون ذلك. أو أنهم عن غير قصد يشعرون أبناءهم بعدم العدالة والمساواة. لذلك عزيزي ولي الأمر إليك بعض الإرشادات: 1) إقضِ بعض الوقت مع أولادك كل منهم على حدة، سواء أن تتناول مع أحدهم وجبة الغذاء خارج البيت أو تمارس رياضة المشي مع آخر، أو تجلس مع آخر في غرفته، أو مجرد الخروج معهم كل على حدة، المهم أن تشعرهم بأنك تقدر كل واحد فيهم بينك وبينه دون تدخل من إخوته الآخرين أو جمعهم في كلمة واحدة حيث يتنافس كل واحد فيهم أمامك على الفوز باللقب ويظل دائماً هناك من يتخلف وينطوي دون أن تشعر به. 2) إبن داخلهم ثقتهم بنفسهم بتشجيعك لهم وتقديرك لمجهوداتهم التي يبذلونها وليس فقط تقدير النتائج كما يفعل معظمنا. 3) إحتفل بإنجازات اليوم، فمثلاً أقم مأدبة غداء خاصة لأن ابنك فلان اشترك في فريق كرة القدم بالمدرسة، أو لأن الآخر حصل على درجة جيدة في الامتحان، وذلك حتى يشعر كل منهم أنك مهتم به وبأحداث حياته، ولا تفعل ذلك مع واحد منهم فقط حتى لو كان الآخر لا يمر بأحداث خاصة بل إبحث في حياته وبالتأكيد سوف تجد أي شيء، وتذكر أن ما تفعله شيء رمزي، وتصرف على هذا الأساس حتى لا تثير الغيرة بين أبنائك فيتنافسوا عليك ثم تصبح بينهم العداوة بدلاً من أن يتحابوا ويشاركوا بعضهم البعض. 4) علّم أولادك التفكير الإيجابي بأن تكون إيجابياً، فمثلاً بدلاً من أن تعاتب ابنك لأنه رجع من مدرسته وجلس على مائدة الغداء وهو متسخ وغير مهندم قل له "يبدو أنك لهوت ولعبت واستمتعت كثيرًا في المدرسة اليوم". 5) إحكِ لهم قصصًا عن فترة طفولتهم التي لا يتذكرونها. 6) ذكرهم بشيء قد تعلمته منهم. 7) قل لهم كيف أنك تشعر أنه شيء رائع أنك والدهم أو "أمهم" وكيف أنك تحب الطريقة التي يشبّون بها. 8) إجعل أطفالك يختارون بأنفسهم ما يلبسونه فأنت بذلك تريهم كيف أنك تحترم قراراتهم. 9) إندمج مع أطفالك في اللعب مثلاً كأن تتسخ يديك مثلهم من ألوان الماء أو الصلصال وما إلى ذلك. 10) إعرف البرنامج الدراسي لأولادك ومدرسيهم وأصدقاءهم حتى لا تسألهم عندما يعودون من الدراسة بشكل عام "ماذا فعلتم اليوم" ولكن تسأل ماذا فعل فلان وماذا فعلت المدرسة فلانة فيشعر أنك متابع لتفاصيل حياته وأنك تهتم بها. 11) عندما يطلب منك ابنك أن يتحدث معك لا تكلمه وأنت مشغول في شيء آخر، كالأم عندما تحدث طفلها وهي تطبخ أو وهي تنظر إلى التلفيزيون أو ما إلى ذلك، ولكن أعطِ تركيزك كله له وانظر في عينيه وهو يحدثك. 12) شاركهم في وجبة الغداء ولو مرة واحدة في الأسبوع، وعندئذ تبادل أنت وأولادك التحدث عن أحداث الأسبوع، وأكرر لا تسمعهم فقط بل إحكِ لهم أيضاً ما حدث لك. 13) اكتب لهم في ورقة صغيرة كلمة حب أو تشجيع أو نكتة وضعها جانبهم في السرير إذا كنت ستخرج وهم نائمين، أو في شنطة مدرستهم حتى يشعرون أنك تفكر فيهم حتى وأنت غير موجود معهم. 14) أسمع طفلك بشكل غير مباشر وهو غير موجود (كأن ترفع نبرة صوتك وهو في حجرته) حبك له وإعجابك بشخصيته. 15) عندما يرسم أطفالك رسومات صغيرة ضعها لهم في مكان خاص في البيت وأشعرهم أنك تفتخر بها. 16) لا تتصرف مع أطفالك بالطريقة التي كان يتصرف بها والداك معك دون تفكير، فإن ذلك قد يوقعك في أخطاء مدمرة لنفسية ابنك. 17) بدلاً من أن تقول لابنك أنت فعلت ذلك بطريقة خطأ قل له لما لا تفعل ذلك بالطريقة الآتية وعلمه الصواب. 18) إختلق كلمة سر أو علامة تبرز حبك لابنك ولا يعلمها أحد غيركم. 19) حاول أن تبدأ يوماً جديداً كلما طلعت الشمس تنسى فيه كل أخطاء الماضي. فكل يوم جديد يحمل معه فرصة جديدة يمكن أن توقعك في حب ابنك أكثر من ذي قبل، وتساعدك على اكتشاف مواهبه. 20) أحضن أولادك وقبلهم وقل لهم أنك تحبهم كل يوم، فمهما كثر ذلك هم في احتياج له دون اعتبار لسنهم صغارًا كانوا أو بالغين أو حتى متزوجين ولديك منهم أحفاد. تابعونا على الفيس بوك
ألقِ نظرة على تغريدة ‎@DRALREFAE: https://twitter.com/DRALREFAE/status/550545622281908224?s=09

الخميس، 15 يناير 2015

اركان النجاح

ابو سوفانا السطالي خمسة أركان مهمة للخطة الناجحة إن النجاح الحقيقي الكامل هو النجاح المتزن الذي يشمل جوانب الحياة كلها، حيث أن هناك خمسة أركان مهمة لأي خطة ذاتية ناجحة، هي: 1ـ الركـن الروحاني والإيماني، ويشمل: ــ هل أنا راضٍ عن علاقتي بالله تعالى ؟ ــ هل أؤدي فروضي بإنتظام ؟ ــ هل أساعد المحتاج وأقدم له العون سواء طلبه أم لا ؟ ــ هل لدي أهداف أود تحقيقها في هذا الجانب (حج ـ عمرة ـ صيام تطوع… إلخ؟). خطوات أنوي القيام بها للإرتقاء بالجانب الروحاني: 1ـ…………2ـ…………..3ـ……….. وهكذا بالنسبة لبقية الأركان، وهي: 2-الركـن الشخصي والإنساني: وهو ما يرتبط بـ(الزوجة والأولاد والعائلة والزملاء…إلخ). والعلاقة بهم والمشكلات التي تواجهني في هذا الركن، وكيف أحلها؟ 3ـ الركـن المهني: وهو ما يرتبط بحياة الشخص الوظيفية, وتدور محاورها حول: هل أنا سعيد بوظيفتي؟ هل لدي خطة للتقدم الوظيفي؟ هل أتمتع بعلاقة طيبة مع رئيسي وزملائي في العمل؟ هل هناك دورات لتحسين مستواي؟ 4ـ الركـن المادي: هل دخلي يكفي للتمتع بحياة طيبة؟ هل لدي خطة لإستثمار مشروع خاص؟ 5ـ الركـن الصحي: ويشمل الصحة البدنية والوزن والنظام الغذائي والعادات الغذائية.. ومن التساؤلات المهمة في هذا الجانب: هل قمت بعمل فحص طبي شامل مؤخراً؟ هل لدي عادات صحية خاطئة يجب التخلص منها: التدخين _ السهر… إلخ؟ كيف أتصرف عند تزايد الضغوط والإجهاد؟ ‫#‏ابو_سوفانا‬
ألقِ نظرة على تغريدة ‎@MOwayed: https://twitter.com/MOwayed/status/555749369069068288?s=09

الاثنين، 12 يناير 2015

كيف تكون ذو شخصيه قويه

هادي المدرسي هل يولد بعض الناس بشخصيّة قوية بينما يولد آخرون بشخصيّة ضعيفة؟ أو أن القوة والضعف هنا اكتسابيان؟ لا شك أن هنالك من يولد في ظروف تجعله أقوى شخصية من غيره، فكما يرث أحدنا الصفات الجسدية لآبائه وأمهاته مثل لون بشرته، وتقاسيم وجهه، كذلك فإنه يرث صفاتهم النفسية بنسبة معينة، ولكن ذلك لا يعني أن من لم يرث قوة الشخصية من آبائه فإنه لا يمكنه اكتسابها. فليست الصفات التي نرثها كلها من النوع الذي لا يمكن تبديله أو تغييره، ولا من النوع الذي لا يمكن الإضافة إليه بشكل أو بآخر. فظروف الحياة، والتجارب التي يمر بها الإنسان، وتصمميه الجاد، وقوة إرادته، كلها تشكل عوامل تدفعه إلى زرع الصفات التي يرغب بها في ذاته لتنمو في شخصيته. وهذا يعني أن ضعاف الشخصية يمكن أن يصبحوا بمرور الزمن أقوياء، كما يمكن أن يولد أشخاص أقوياء في شخصياتهم من جهة الوراثة، ولكنهم بفعل الظروف الاجتماعية والعائلية يفقدون قوة شخصيّتهم إلى درجة كبيرة. إن النظر إلى الواقع العملي يكشف عن أن الأكثرية من أقوياء الشخصية هم من الذين اكتسبوها من خلال الخطوات العملية التي مارسوها في حياتهم وليس من خلال عوامل الوراثة، وأنهم كانوا يعانون من الضعف في فترات سابقة من حياتهم. وهذا يعني أن لكل إنسان حدّاً أدنى من قوة الشخصية يرثه عند الولادة، ومن خلال التربية والإرادة والممارسات العملية يكتسب قوة إضافية يضيفها إلى رصيده الطبيعي منها. إن قوة الذات في جميع البشر تكمن في الالتزام بهدى الفطرة التي يولدون بها. وهي تلك الطهارة الداخلية التي تولّد الحقيقة، ومنها تنبع القوة كلها. إنّ في الحياة قضايا عظيمة، وأخرى تافهة، وكلما كان الإنسان مرتبطاً بقضية عظيمة، اكتسب عظمة تلك القضايا. فإذا ما رفع أحدنا راية العدالة مثلاً، وكان صادقاً في تمسكه بها، من دون أن يرجو من خلال ذلك مصلحة شخصية، بحيث ينافق أو يتناقض مع نفسه، تحولت قوة العدالة فيصبح رمزاً لها، ومن ثم يصبح قوياً لا يقهر. ألم نر كيف أن رجلاً فقيراً فاشلاً في شبابه، تحول إلى قوة كبرى، ثمّ تحدى أكبر إمبراطورية في عصره، وانتصر عليها؟! أعني غاندي الذي حرّر الهند من الاحتلال البريطاني عندما كانت أكبر قوة استعمارية، من غير اللجوء إلى أية قوة، إلاّ ما سماه "قوة الحقيقة"! إن الحفاظ على الطهارة الداخلية النابعة من الفطرة، والإيمان الصادق بالمبادئ والقيم، والعمل المخلص من أجلها، تعطي الذات قوة عظمى لا يقتصر تأثيرها على الزمن المعاصر لها، بل تتدفق في الأزمنة اللاحقة أيضاً. أليس ذلك كلّه متوافراً لكل الناس؟ حقاً، إن للصدق قوة كبرى، وكذلك للإيمان، والعدالة، والحريّة، والأخلاق، وكل من يلتزم بها، ويعمل من أجلها، يمتلك قوة في الذات، وتأثيراً في الحياة بقدر ما يحمل من ذلك. فالصدق: مثلاً ليس مجرد مفردة أخلاقية بل هو الذي يعطي الحياة معنى، عبر القوة التي يمد بها صاحبه، وكل الذين دفعوا الناس إلى أن يسيروا وراءهم، ويقتدوا بهم، كانوا صادقين مع أنفسهم ومع الناس. وكذلك الأمر مع بقية الأخلاق الفاضلة، حيث إن لها سلطاناً على النفوس، حتى بالنسبة إلى أولئك الذين لا يلتزمون بها. فحتى الكذاب، يحترم من يلتزم بالصدق، وحتى الظالم لا يستطيع إلاّ أن يحترم – على الأقل في أعماق نفسه – من يرفع راية العدالة في وجهه. وفي هذا يكمن السرّ في عجز طغاة التاريخ عن القضاء على الأنبياء والرسل والصالحين. إن في الروح ينبوعاً من القوى الهائلة، وكل من يقترب من هذا الينبوع ويرتشف منه، يمتلك قوة يسميها البعض سحرية، ولكنها هي قوة الروح الحاكمة على الحياة. مثلاً يظن البعض أن الذكاء أو العلم مهمان جداً من أجل كسب النجاح في الحياة، أو كسب الأهمية في المجتمع، إلاّ أن تجارب كل الناجحين تدل على أن قوة الشخصية تساهم في نجاح العمل بأكثر مما يساهم الذكاء، مهما كان خارقاً. وقد يتساءل البعض: ما هي الشخصية؟ إنها مسألة غامضة بعض الشيء كالروح، وهي تتحدى التحليل، كشذى الورد، وهي مجموعة ميزات الإنسان الروحية، والفكرية، والجسدية، وميوله، ورغباته، وتجاربه، وتدريباته، وطريقة حياته. تأتي من الإرادة، وتتأثر بالوراثة، والبيئة، والتربية، ولا شك أن من افتقد جانباً من قوة الشخصية، مثل الوراثة مثلاً، فبإمكانه تداركها من خلال جوانب أخرى كالتربية والتدريب. وهذا يعني أن يمكننا بالتأكيد أن نجعل شخصياتنا أكثر صلابة، وأشدّ جاذبية، ونسعى للحصول على أقصى ما نستطيعه من خلال هذه الجوهرة التي وهبنا إيّاها الله تعالى. توثيق مصدر المقال تلتزم مهارات النجاح للتنمية البشرية بحماية حقوق المؤلفين وكتاب مقالات تعلم وإبرازهم . ولتوثيق ذلك نود هنا أن نبرز معلومات توثيقية عن كاتب المقال: د.